简体版 English
تسجيل الدخول إنشاء حساب جديد

صواريخ جو-جو بالانجليزي

يبدو
"صواريخ جو-جو" أمثلة على
الترجمة إلى الإنجليزيةجوال إصدار
  • air-to-air rockets
أمثلة
  • 301 is carrying two AIM-120A air-to-air missiles.
    AIM-120Aاكس 301 تحمل صواريخ جو-جو
  • The air-to-air missile grew out of the unguided air-to-air rockets used during the First World War.
    نشأت الصواريخ جو-جو من الصواريخ غير الموجهة التي استخدمت في الطائرات الحربية خلال الحرب العالمية الثانية.
  • AAMs are typically powered by one or more rocket motors, usually solid fueled but sometimes liquid fueled.
    تنطلق الصواريخ جو-جو عموما بمحرك صاروخي واحد أو اثنين وعادة ما يكون الوقود صلبا ولكنه أحيانا ما يكون سائلا أيضا.
  • In 2009, the United Arab Emirates Air Force was interested in an upgraded version of the Rafale with more powerful engines and radar, and advanced air-to-air missiles.
    في عام 2009 كان سلاح جو الإمارات العربية المتحدة مهتما بنسخة مطورة من طراز رافال له محركات ورادار أكثر قوة، ومجهز بصواريخ جو-جو متطورة.
  • High casualty rates during the Vietnam War caused the US to reintroduce autocannon and traditional dogfighting tactics but the missile remains the primary weapon in air combat.
    إلا أن الخسائر الجسيمة التي منيت بها خلال حرب فييتنام أدت إلى تزويد الطائرة بمدافع تقليدية وإعادة التدريب على أساليب عراك الكلاب ولكن تستمر الصواريخ جو-جو لتشكل السلاح الأساسي للمواجهات الجوية.
  • The US Navy and US Air Force began equipping guided missiles in 1956, deploying the USAF's AIM-4 Falcon and the USN's AIM-7 Sparrow and AIM-9 Sidewinder.
    أدخلت البحرية الأمريكية والقوات الجوية الأمريكية الصواريخ جو-جو في الخدمة بدءا من عام 1956 حيث دخل كل من إيه.آي.إم-4 فالكون في خدمة القوات الجوية وإيه آي إم-7 سبارو وإيه آي إم-9 سايدويندر في خدمة البحرية.
  • The last aircraft design to bear the Gloster name, it was introduced in 1956 after a lengthy development period and received several upgrades during its lifetime to its engines, radar and weapons, which included the De Havilland Firestreak air-to-air missile.
    الطائرة من صنع شركة غلوستر للطيران، وقدم في عام 1956 بعد فترة تطوير طويلة وتلقت عدة ترقيات خلال خدمتها شملت المحركات والرادار والأسلحة، بما في ذلك دعم صواريخ جو-جو من نوع دي هافيلاند فيريستريك.